اذا كنت في حياتك الواقعية تحافظ على سمعتك ولاتسمح لاي احد بتلطيخها ، فلعل في زمن 2.0 اضحى ليس فقط وجب عليك الإهتمام بسمعتك في محيط عيشك، وإنما وجب عليك كذلك الإهتمام
بسمعتك الإفتراضية والتي مع تزايد
إستعمال الانترنت ( تزايد مواقع التواصل الإجتماعي والمدونات ... ) اضحت
السمعة الإفتراضية الان تأتي كذلك في مرتبة متساوية مع" السمعة الواقعية" .
فماهي السمعة الإفتراضية ؟ وكيف تبني سمعة إفتراضية جيدة ؟ فرجة ممتعة .
ها هو رابط الفديو
http://www.youtube.com/watch?feature=player_embedded&v=CHGq0_dKIfs
0 التعليقات:
إرسال تعليق